الإعلام في مواجهة حرب الإبادة الجماعية في غزة

 كيف نجحت الصحافة المقاومة في كشف جرائم الاحتلال والإسهام في إبراز السردية الفلسطينية
إعداد : أ. عادل الحامدي صحفي وإعلامي
مقدمة للمشاركة بالمحكمة العالمية لفلسطين، جنيف – 6 -8 حزيران/ يونيو 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد بن عبدالله، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم قال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) اسمحوا لي في البداية أن أترحم على أرواح أكثر من 140 صحفيا وصحفية فلسطينية قتلتهم آلة البطش الصهيونية لا لذنب ارتكبوه سوى أنهم شهود للحقيقة.

محتويات العرض:

1-تمهيد: تقييم مختصر لما جرى من زاوية إعلامية

2-في تفكيك المشهد: الاعلام وجرائم الاحتلال قبل الطوفان

3-الاعلام الفلسطيني والعربي والدولي قبل الطوفان

4-المنظمات الإعلامية الفلسطينية والعربية والدولية قبل الطوفان

5-الاعلام وحرب الإبادة بعد الطوفان

6- المنظمات الإعلامية الفلسطينية والعربية والعالمية بعد الطوفان والابادة

7- تحولات الرأي العام العالمي وتأثيراتها على الاعلام

8- دروس اعلام الطوفان والإبادة وما بعدهما: نحو تعزيز السردية الفلسطينية الحقة والعادلة … ومن أجل تعزيز صمود الاعلام الفلسطيني المقاوم والملتزم بقضيته

9- دور الإعلاميين الأحرار في العالم

10- ماذا بعد؟ وما التالي؟

لقراءة كامل البحث:

al hamdi

Scroll to Top